15‏/7‏/2008

الرجل الذي لا تنساه المرأة



أعزائي
دي وصفه لاي راجل بيحب وعايز يحافظ علي حبه أو بالاحري علي حبيبته
يمر علينا أشخاص عديده الا ان فئه خاصة تبقي عالقه في الزهن
من هو الرجل الذي لا تنساه المرأة ؟
- الرجل الذي يكون كريم في عواطفه ويهبها الامان والحنان- اللين في تعامله .الرقيق في مشاعره
- الذي تشعر وهي معه برجولته وأنوثتها
- أذا تحدث تنبهر من أسلوبه وحسن حديثه ولا تمله
- الذي يدللها ويرويها عشقأ
- الذي يقدر أحساسها ومشاعرها ويحن عليها وقت حزنها وألمها .
- الذي يستمع لها ويقدر رايها ويطلب مشاركتها
- الذي يفضلها علي نفسه في بعض الامور
- الذي يسامح أخطائها البسيطة
- الذي يفرح لفرحها ويحزن لحزنها
- الذي تشعر باحتياجه لها
- الحار في عواطفه .الذي تشعر معه انه لايري غيرها
- الذي يكشف أسراره ويشركها همومه
- الذي تري دموعه ولا يخفيها عنها
- الذي يشعرها انها ملكت فؤاده وعقله
واخيرا الذي يحاور عقلها وليس جمالها
هل تستطيع عزيزي الرجل أن تنفذ نصف هذه النصائح
ويارب يديم الود بينا

هناك 3 تعليقات:

Houmom يقول...

يا زهرة البنفسج الرقيقة ..
إبتسمتُ حين قرأت كلماتك التى تنُم عن حُسن طوية ورهافة مشاعر وطيبة وعفوية طفولية بريئة !!

بداية بسبب شمولية وإتساع السؤال : من هو الرجل الذي لا تنساه المرأة ؟
واعلم بأن ما كُنتِ تعنينه بسؤالك هو : ما هيَّة صفات الرجل المُحب الذي لا تستطيع إمرأة أن تنساه .. وإن حاولت .. أو و إن أرادت !؟
رُبما هكذا يستقيم السؤال في مقصدك ـ أو هكذا أظن .
ذلك أن المرأة لا تنسى أبداً مُعذبها ولا خائنها ولا قاهرُها و لا سجانها ولا طاردها و لا مُذلها ولا مُغتصبها ..!!
كما انها لا تنسى الذكر الأول في حياتها بغض النظر عن رجولته أو حتى فحولته !!
ولكن دعيني أوضح إن الرجل المُكتمل الرجولة، عندما تسكُنه مشاعر الحُب فهو خليقٌ بأن يكون كما وصفتيه أنتِ في آن واحد .. الرجل المُكتمل الرجولة حين يُحب يا زهرة البنفسج .. لا يملُك إلاَّ أن يكون ذلك الفارس الذي رسمت في سطورك .. لا يقوى ان يكون غير ذلك ..
المُشكل الحقيقي هو من أين نأتى بتلك الأنثى التى تتفهم قوة الرجل وضعف الرجل في آن واحد ؟!
من أين نأتي بأنثى تستوعب هكذا رجل تلقائي ، تحترمه ويظل مُستقراً في قرارة نفسها كما هو رجلٌ بلا نواقص ؟!
من أين نضمن عدم الزهُد فيه وإهماله ووصمه بالضعف التام والليونة ؟؟
إن هذاالرجل الكريم العواطف واهب الامان والحنان الليِّن في تعاملاته الرقيق في مشاعره يحتاج أنثى على نفس القدر من تلك الصفات الرائعة ..كى تشعر هي في حضرته ووجوده بقمة رجولته وروعة أنوثتها.. يجب ان تكون على قدر من وعي وفهم ونُضج حتى تنبهر كما تُريدين وتسعد كما تودين وتندهش كما يليق ..
أذا ما تحدث فلا تمله ولا تستتفه قوله و حديثه ..
كيف تنبهر من أسلوبه وحسن حديثه ولا تمله إذا كانت لا يعنيها من الحياة سوى مباهجها الفارغة السطحية ؟
كيف لرجل أن يُدلل ويروي عشقاً لمن لا تعرف ترجمة للعشق إلاَّ بإسوار مُرصع أو سيارة جديدة أو رحلة للتسوق من باريس أو لندن .. أو حتى كارفوور ؟؟!
كيف يتثنى لرجل أن يقَّدر أحساس ومشاعر أنثى بلا مشاعر وأحاسيس من الأساس .
كيف يستمع لها ويحترم ويُقدر رايها ويطلب مشاركتها إذا ما كانت دون المُستوى تعيش بعقل فارغ بلا حكمة وبلا مخزون من خبرات ؟!
كيف يفضلها علي نفسه إذا ما كانت هي تُفضل نفسها وربما قطتها عليه ؟!
كيف يتسامح إذا ما استشعر بأن تسامُحه يُترجم على أنه ضعف وقلة حيلة ؟!
زهرة البنفسج العزيزة ..
حالة الحُب هي حالة تستلزم رجل وإمرأة
لا تكتمل بواحد منهم مُنفرد .. لا تقوم بفرد .. هي حالة لطرفين .. وإذا ما تمت .. سُمي الفرد منهم ( زوج )!!
عندما تكتمل الحالة يخرُج الفرد من حالة التفرد .. ليكون بمفرده ( زوج )
حتى وإن غاب الطرف الآخر !!
لا يُمكن لرجل مُكتمل مُحترم أن يُمارس حُبه ـ كما وصفتيه آنفاً ـ في فراغ ، بلا مُقدمات ولا مردود ..
علاقة الحُب هي نوع من التباري بين طرفين في ميدان المنح والعطاء .. تصل في نهاية الأمر إلى حد أن يأتمن الرجل اُنثاه على نفسه ورجولته بكل أمان ووعي وإختيار ..
وحتى نختصر القول .. فأن الحُب بطبيعته يستلزم حد أدنى من توافق في إستقبال المشاعر والمُفردات وترجمتها والتجاوب معها ..
ومن الصعب أن يستقر بدون درجة من هذا التوافق .
أحيانا .. ننأى بحبنا وننزوى وربما نهرب بعيدا.. حتى لا يُذبح حُبنا جهالة على أعتاب من نعشق .. بيد من نُحب .

يوسف المنيلاوي

غير معرف يقول...

كلام في الحــب






لاتعطي الحب الا لمن يستحق


الحب أساس علاقتنا .


الحب مضني قلوبنا.


الحب لذة حياتنا .


الحب مسعدنا ومحزننا.


الحب ......


كلمة سهله في كتابتها


بسيطة في نطقها


عميقة بمعانيها


قاسية بعواقبها غالبا


جارحة للقلوب دائما


نبحث عنها في حياتنا فان وجدناها ندمنا على وقتنا الذي أضعناه في البحث عنه


الحب هو الضحيه لأطماعنا


الحب هو الضحيه


وهو المذنب


وهو القاضي


وهو الجلاد


هنالك الكثير ممن يحبون وهنالك من يدعي الحب وهناك من لا يحب أساسا.


هناك من يحبك بجنون ويسعى جاهدا لإصابتك بهذا الجنون فلا يقبل منك


إلا أن تبادله الحب بالحب. فإذا رفضت


انقلب السحر على الساحر وتبدلت مشاعره تجاهك 180درجه


وهناك من تحبه أنت بجنون وعندما يدرك عمق


المحبة يتفنن في إيذائك وكأنك عدوه اللدود فيبدل حياتك إلى جحيم دائم فتتمنى


إما أن ترحل أو أن تصيبك مصيبة


تأخذك من هذا العالم وتريحك . وهناك من يحبك بصدق فيكون حبه أقرب


إلى الصمت فهو يريدك صورة جميلة


لاتفارق خياله.


وهناك من تحبه فيستغل حبك ويسلبك استقلاليتك فهو يريدك ملكا خاصا له


دون أي حساب لمشاعرك الخاصة فأنت


بالنسبة إليه حجة استحواذ ليس إلا.


وهناك من يغادر حياتك فيترك ورائه فراغا باتساع السماء وتدرك كم كنت


محظوظا لمعرفتك به !!


وهناك من يجعلك تندم على معرفته بك


أو معرفتك به فلا تصدق متى يرحل لكي ترمي وراءه ألف


حجر. وبعده تدرك كم كنت تعيسا بأمثاله.


وهناك من يعبث من خلال بوابة أحلامك فسادا وشوه أجمل الأشياء


لديك وتركك نادما على أنك منحته تأشيرة دخول لحياتك


وحجز مقعد كان من الأفضل أن يكون لغيره.




اعرفوا من يستحق حبكم لتمنحوه إياه واتركوا العابثين في

حياتكم كي


لا تندمون

غير معرف يقول...

جميلتنا ليلي
نقول ان دي مدونه حب شكلها بيقول ان صاحبتها متميزه بس مش معايا برضه انك بتطلبي من الراجل اكتر من طاقته . اسمحيلي استعير منك لفظ ادم وحواء... لو ادم قدم كل ده حواء الجميله حتقدم ايه منتظر الرد في المقاله الجايه . وماتهربيش من الرد
لك اجمل زهره تيوليب
دكتور / محمود الزهار